تدرج متلازمة الاحتراق النفسي الوظيفي وفقا للمقياس ثلاثي الأبعاد لكرستينا ماسلاك وسوزان جاكسون
وقد أطلق المحامون مجازاً على هذه الظاهرة " الاحتراق النفسي". وقد تبنت ماسلاك هذا المصطلح أيضا ، لكنه كان لا يزال مجرد فكرة ، المقصود بها ظاهرة ظلت قيد الدراسة في ذلك الوقت.
ولم تكن هذه الظواهر مجرد حالات فردية، بل كانت بالأحرى مشكلة منتشرة بشكل نسبى. وهكذا، ساعد مصطلح الاحتراق النفسي على سد فراغ اصطلاحى بتوصيف ظاهرة لم يكن لها مسمى في ذلك الوقت، ولكنها ،على الرغم من ذلك، كانت سائدة في بيئة العمل.
مرحلة المقاومة : تستمر عوامل الضغط على الرغم من إختفاء ردود الفعل البدنية المميزة لمرحلة التنبيه حيث يتكيف التمثيل الغذائى مع الوضع و يصبح الجسم أكثر مقاومة.
٠٢.٠١.٢٠٢٤ - الصحة النفسية قرارات العام الجديد المتعلقة بالصحة النفسية: تعزيز العادات والأنظمة الإيجابية للحفاظ على الصحة النفسية
فمثلاً، استمِع إلى موسيقى هادئة، وتأكد من أن المكان الذي تنام فيه هادئ ومظلم، وضع الهواتف والأجهزة اللوحية بعيدًا عنك، والتزم بمواعيد منتظمة للنوم.
تؤكد الأبحاث المستفيضة على العلاقة المعقدة بين الصحة العقلية للأم ونمو الطفل، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه رفاهية الأم في خلق بيئة مواتية للنمو والازدهار الأمثل.
استيلاء العمل على عدد ساعات اليوم، وعدم وجود وقت لقضائه مع الأسرة والخروج إلى التنزه، يجعل الموظف يشعر بالتعب والإنهاك.
ومن أبرز النصائح التي تجدي نفعًا كبيرًا في تخفيف الشعور بالاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد، ما يلي:
يمكن ممارسة التأمل الذاتي الموجه، والتخيُّل الموجه، والتركيز الذهني، والتصور الذهني، وغير ذلك من أشكال التأمل الذاتي في أي وقت وأي مكان. على سبيل المثال، يمكن ممارسة التأمل الذاتي أثناء التنزه، أو حال ركوب الحافلة متجهًا إلى العمل، أو وقت الانتظار في عيادة الطبيب.
تؤثر متلازمة الاحتراق النفسي على أداء المهام اليومية للأشخاص، وعلاقته بالمنزل و رعاية أفراد الأسرة، يميل الشخص المرهق إلى السلبية ومواجهة صعوبة في التركيز.
تقول داليا شيحة المستشارة الأسرية أن الإرهاق الأبوي ليس مجرد شعور عابر بالتعب؛ بل يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الصحة النفسية والجسدية للأبوين وعلى حياة الأسرة بشكل عام. ومن أبرز هذه المخاطر ما يلي:
تُعرف الضغوط الأسرية إجرائياً: بأنها الأعباء المُجهدة والمُنهکة للأم أثناء أداءها لمهامها الأسرية وتتمثل تلک الضغوط في هذا البحث في کل من ضغوط اقتصادية، ضغوط اجتماعية ، ضغوط الأعمال المنزلية ، الضغوط الدراسية للأبناء
يمكن أن تتفاقم حالات الصحة العقلية الموجودة مسبقًا عند الأم، مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، بشكل كبير خلال فترة ما بعد الولادة. قد تجد النساء اللاتي لديهن تاريخ من المرض العقلي أن التقلبات الهرمونية، واضطرابات النوم، والضغوط الإضافية نور المرتبطة بالولادة ورعاية المولود الجديد تؤدي إلى تكرار الأعراض أو تفاقمها.
Comments on “New Step by Step Map For الاحتراق النفسي للأم”